مــنـتـديـات رقـــــى الأخــــــــلاق

عزيزى الزائر الكريم ..
أنت غير مشترك فى منتدانا الحبيب .. يسعدنا و يشرفنا إنضمامك إلى أسرتنا الجميله ..

إذا أردت التسجيل معنا فى المنتدى أضغط على ( تسجيل ) ....

أمنحنا الفرصه لكى نسعدك ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مــنـتـديـات رقـــــى الأخــــــــلاق

عزيزى الزائر الكريم ..
أنت غير مشترك فى منتدانا الحبيب .. يسعدنا و يشرفنا إنضمامك إلى أسرتنا الجميله ..

إذا أردت التسجيل معنا فى المنتدى أضغط على ( تسجيل ) ....

أمنحنا الفرصه لكى نسعدك ...

مــنـتـديـات رقـــــى الأخــــــــلاق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مــنـتـديـات رقـــــى الأخــــــــلاق

عــــــالم من العـــلـم

***  أهـــلا" بك يا  زائر ...  مرحبا" بعودتك إلى المنتدى  ***


2 مشترك

    ماذا قالو عن نبى الاسلام

    dsmdndn2005
    dsmdndn2005
    عـــــضــو مـــجـلـس الإداره
    عـــــضــو مـــجـلـس الإداره


    انثى
    عدد المساهمات : 526
    نـقـــاط : 8161
    تاريخ التسجيل : 10/11/2009
    العمــل : teacher

    ماذا قالو عن نبى الاسلام Empty ماذا قالو عن نبى الاسلام

    مُساهمة من طرف dsmdndn2005 الأربعاء 02 ديسمبر 2009, 2:23 pm

    ماذا قالوا عن نبى الإسلام

    في قرننا هذا القرن الحادي والعشرين فقد ازدادت الحقيقة وضوحاً، وزاد الحق ظهوراً؛ وذلك بفضل تقدم العلم والنهضة الثقافية، ومزيد الحرية في الأفكار ولاسيما في العقيدة بشأن دين من الأديان، أو مبدأ من المبادئ، ذلك لأن مُحَمَّداً - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - صادق في دعوته، أمين في تبليغ رسالته، وأن دينه دين حق، كلما بحث الباحثون، وناقشوا حوله، وحققوا في تعاليمه يزداد ظهوراً، فيزيد أتباعه والمؤيدون له، والمنصفون بحقه.

    • فمنهم: الكاتب الإنجليزي المعروف برناردشو الذي حقق رسالة مُحَمَّد - عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ -، وحقق دينه، ودرس مبادئه دراسة محايدة حرة، لا ينزع إلا نحو الحق، وعاش في هذا القرن، وتوفي سنة 1950م، إنه يقول: " إن أوروبا الآن ابتدأت تحس بحكمة مُحَمَّد - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -، وبدأت تعشق دينه، كما أنها ستبرئ العقيدة الإسلامية مما اتهمت به من أراجيف رجال أوروبا في العصور الوسطى، وسيكون دين مُحَمَّد هو النظام الذي يؤسس عليه دعائم السلام والسعادة، ويستند على فلسفته في حل المعضلات، وفك المشكلات والعقد"، ثم قال: " وإن كثيرين من مواطني ومن الأوروبيين الآخرين يقدسون تعاليم الإسلام، وكذلك يمكنني أن أؤكد نبوءتي فأقول: إن بوادر العصر الإسلامي الأوروبي قريبة لا محالة!".

    ويقول برنارد شو أيضاً: "وأعتقد أن رجلاً كمُحَمَّد لو تسلم زمام الحكم في العالم بأجمعه اليوم لتم النجاح في حكمه، ولقاد العالم إلى الخير، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام والسعادة المنشودة".

    كما قال برناردشو في أواخر حياته: "ولا يمضي مئة عام حتى تكون أوروبا ولاسيما إنجلترا وقد أيقنت بملائمة الإسلام للحضارة الصحيحة!".

    * تعليق: إن اعتراف برنارد شو تعبير عن الحقيقة الجارية في قارة أوروبا اليوم، وأما نبوءته بشأن العصر الإسلامي الأوروبي فإنها ستحقق نظراً لما في الدين الإسلامى من مبادئ وتعاليم تتمشى مع روح العصر، وتقتضيها الطبيعة البشرية، مما يؤدي بالمنصفين إلى اعتناقه بكل رغبة وافتخار، وإن أوروبا وأمريكا اليوم لفي أشد حاجة إلى الدِّين الإسلاميِّ في حل مشكلات الحياة التي أحاطت بها، وأعجزت عقول المفكرين عن حلها، وإنقاذها منها.

    • وقال جولد تسيهر: في كتابه العقيدة والشريعة في الإسلام: "كانت الهجرة إلى المدينة تحولاً كبيراً في سياسة الرسول - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -، فقد أصبح مُحَمَّد - بعد الهجرة - مجاهداً وغازياً، ورجل دولة، ومنظم جماعة جديدة أصبحت تتسع وتنمو شيئاً فشيئاً، وعندئذ اتخذ الإسلام شكله النهائي، وعندئذ أظهرت البذور الأولى لنظامه الاجتماعي والفقهي والسياسي"، ثم قال جولد تسيهر: " في مكةَ كَانَ الرَّسُولُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - يدعو إلى تعاليم دينه جماعة صغيرة، أما في المدينة فقد ظهر الإسلام نظاماً له طابع خاص، وله في الوقت نفسه صورة الهيئة المكافحة، وفي المدينة قامت طبول الحرب التي تردد صداها في جميع أزمنة التاريخ، وصار مُحَمَّد - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - ينظم أعمالاً حديثة، فأصبح ينظم طرق توزيع الغنائم، وينظم المواريث، ويشرع القوانين، ويضع أسس أمور الدين العلمية، وأهم احتياجات الحياة الاجتماعية، وفي المدينة رسمت الخطوط الرئيسية لحياة الإسلام التاريخية، وبدأ مُحَمَّد - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - مع الصحابة - رَضِيَ اللهُ عَنْهُم - تحقيق حياة مطابقة لما جاء به من دين ومذهب".

    • وقال البروفيسور عبد المسيح الأنطاكي المسيحي ما نصُّهُ: "إن المصطفى مُحَمَّداً - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - تدرج في دعوته، حيث ابتدأ بإعلان دعوته مسالماً، ثم أوجد الله له في الأوس والخزرج أنصاراً بالمدينة، هاجر من مكة إليهم بأصحابه تخلصاً من أذى قريش، فأبى القرشيون إلا أن يعملوا على النكاية بهم، فأرسلوا أولاً من يتبع خطواته وهو فار إلى المدينة من ظلمهم ليعيدوه إلى مكة فيسجنوه أو يقتلوه، ولما فشلوا في هذه الرغبة أخذوا يجمعون كلمة العرب على قتاله، حينئذ أذن الله له ولأصحابه وأنصاره بمقاتلة المشركين لسببين:


    أولهما: الدفاع عن النفس بإزاء المعتدين.
    وثانيهما: الدفاع عن الدعوة بإزاء الذين تعرضوا لها، فقد كانوا يفتنون المهتدين - يعني الذين آمنوا بمُحَمَّدٍ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - بالاضطهاد والتعذيب، ويصدون الآخرين عن الهدى عنوة، ويقومون بمحاولة منع الداعي عن تبليغ دعوته بالسخرية به وغيرها، ثم بمحاولة قتله.

    أما أمر الله بالقتال فقد جاء في مواضع شتى من القرآن منها إذ قال الله - تعالى-: {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير * الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيعٌ وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً ولينصرن الله من ينصره إن الله لقويٌ عزيز * الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلوات وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور *}.
    وأنت ترى في هذه الآية الكريمة أن سبب إذن الله للمسلمين بالقتال هو ظلم المشركين لهم، وما ذنبهم إلا قولهم "ربنا الله"، فأخرجوا من ديارهم لهذا الاعتقاد - اعتقاد التوحيد -.
    ومضى البروفيسور يقول: "وجاء في القرآن أيضاً في سبيل القتال قوله - تعالى-: {وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ * وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ * فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ * الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ *} سورة البقرة، وأنت ترى في هذه الآيات الكريمة ما يخلق ويجدر أن يصدر عن الإله الواحد، العادل المؤدب، القهار الرحيم، وذلك لجمعها بين الدفاع عن النفس، وتأديب المعتدين، وإبطال الفتنة، والانتصار لدين الله، وفي القرآن أشباه لهذه الآيات الكريمة العادلة التي أنزلت على مُحَمَّد بن عبد الله لعزة الدين، وردع الظالمين المعتدين".
    وفي الختام قال البروفيسور: "لا جرم أن الإسلام كان ولا يزال مسالماً من سالم أهله إذ قال الله سبحانه: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ *}، وفي هذه الآيات الكريمة تتجلى روح الإسلام العادلة بأجل تجليها لدى المنصفين".
    مستر محمد على
    مستر محمد على
    عـــــضــو مـــجـلـس الإداره
    عـــــضــو مـــجـلـس الإداره


    شـعــــــــار : ماذا قالو عن نبى الاسلام Nice2011

    لقب من إدارة المنتدى : إدارى ممــيز
    ذكر
    عدد المساهمات : 593
    نـقـــاط : 8290
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009
    العمــل : معلم لغة عربية
    المزاج : حمدا لله على كل شىء
    تعاليق : لو بطلنا نحلم نموت

    ماذا قالو عن نبى الاسلام Empty رد: ماذا قالو عن نبى الاسلام

    مُساهمة من طرف مستر محمد على الخميس 03 ديسمبر 2009, 7:55 pm

    وشاهد شاهد من أهلها

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

    ماذا قالو عن نبى الاسلام 30454 ماذا قالو عن نبى الاسلام 737491

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024, 12:17 pm